! ®»§»™.Margaya4all™«§«®
! ®»§»™.Margaya4all™«§«®
! ®»§»™.Margaya4all™«§«®
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

! ®»§»™.Margaya4all™«§«®

`·.¸¸.·¯`··._.· (يتضمن بتواصل كافة مسيحيين العراق بكافة طوائفهم و قومياتهم) ·._.··`¯·.¸¸.·`
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عانقت جدران منتدانا عطر قدومكم ... وتزيّنت مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة لكفوفـكم لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا البعض في كل المجالات أتمنى لكم قضاء وقت ممتع معنا ..... من ... اسرة... Margaya4all
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» متى الاصحاح 7 و 8
لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالإثنين يناير 11, 2016 10:31 pm من طرف الشماس سمير كاكوز

» تكوين الاصحاح 7 و 8
لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالأحد يناير 10, 2016 11:55 am من طرف الشماس سمير كاكوز

» متى الاصحاح 6
لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالأحد يناير 10, 2016 1:21 am من طرف الشماس سمير كاكوز

» متى الاصحاح 5
لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالأحد يناير 10, 2016 1:07 am من طرف الشماس سمير كاكوز

» تكوين الاصحاح 5 و 6
لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالسبت يناير 09, 2016 1:26 pm من طرف الشماس سمير كاكوز

» كورنتوس الاولى الاصحاح 1 و 2
لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالسبت يناير 09, 2016 12:45 am من طرف الشماس سمير كاكوز

» قراءات الاحد الاول من الدنح
لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالسبت يناير 09, 2016 12:22 am من طرف الشماس سمير كاكوز

» متى الاصحاح 3 و 4
لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالجمعة يناير 08, 2016 3:11 am من طرف الشماس سمير كاكوز

» تكوين الاصحاح 3 و 4
لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالجمعة يناير 08, 2016 2:13 am من طرف الشماس سمير كاكوز

مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية

 

 لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر Empty
مُساهمةموضوع: لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر   لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 14, 2009 5:32 am

لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر 95ccd8bb12

ما برحت الشاعرة العراقية لميعة عباس عمارة تحيي الأمسيات الشعرية وتطل عبر المنابر، تقرأ من شعرها، القديم والجديد الذي لم يخن نظام التفعيلة. وهي التي رافقت الجيل الحداثي الأول الذي ضمّ بدر شاكر السياب ونازك الملائكة وعبدالوهاب البياتي، ما زالت تحمل لواء القصيدة التفعيلية، كما تجلّت في الخمسينات. والشاعرة التي قاربت الثمانين تصرّ على خوض غمار الشعر، ملؤها الحنين الى ماضٍ لم يغب عن بالها.هنا بورتريه لصاحبة «أنبأني العرّاف».

قصيدة لميعة عبّاس عمارة واضحة وسلسة كالماء الذي تتحدر الشاعرة من سلالته، هي العراقية الصابئية. وكانت اشتُهرت لأمرين: الجمال وبدر شاكر السيّاب. لكن الناظر في شعرها لن يجد صدىً قويّ الحضور لهما، فهي العفيفة التي لا تصف شكلها في قصيدتها إلا نادراً، إذ إنها لا تقدّم هبة الله على اللغة الشعرية الرائقة. وهي الخجولة التي لا تتمرأى في مرآة حبّ بدر لها، وفي الحالين عزفت لميعة عن «أنا» الشاعر التي ترفع الذات عالياً وتمجدّها مكتفيةً بصوتٍ حيادي وشبه مختصّ بالوصف. وإن قيل إن موقفاً مشابهاً يصبّ في خانة «الحداثة»، على أساس أن أهم مقولاتها تعني ابتعاد الشاعر عن النظر إلى نفسه كمتنبئ أو مخلص أو ناطق باسم الجماعة، فإن هذا القول بعيدٌ من لميعة، لا لأنها تنتمي «زمنياً» إلى فجر الحداثة فحسب، بل لأنها تنتمي «شعرياً» إلى الرومنطيقية العربيّة ولكن بملمحها الأنثوي.

وهذا ما تنضح به قصائدها التي ترسم صورة لامرأة نصف سجينة ونصف طليقة: امرأة سجنتها روح الأنثى في مجتمع ذكوري لا يطربه فخر المرأة بأنوثتها، وأطلقها الشعر ضمن حدود متعارف عليها وراسخة تصعب زحزحتها. ومع ذلك فإن في حضور لميعة وغيرها من شاعرات «زمن مضى»، إن جازَ التعبير، ضرورة حقيقية للحداثة الشعرية العربيّة. فقبلها وقبل نازك الملائكة وفدوى طوقان على سبيل المثل، لم تكن ثمة شاعرات إلا في ما ندر، لذا فإن مساهمتهنّ الحقيقية كانت في حضور أصواتهن الخجولة الخافتة التي فتحت الطريق لشاعرات كثيرات من بعدهنّ، مختلفاتٍ حقاً وأكثر تحرّراً بالطبع. وإذ تحضر المقارنة فليس من أجل قياس «الجرأة»، لأنّ هذا بعيدٌ من النقد وغير منصف، لكنها تحضر لتقيس اختلافين: اختلاف الذائقة، واختلاف الأدوات الفنيّة. فليس سرّاً أن لميعة تمكنت من أصول القول الشعري، بيد أنها اكتفت بها، فلم تحرّر روحها الشفيفة المائية إلا لماماً ونزراً ليس بيسير: «أسائل نفسي:/ لماذا أخاف أطلّ من الشرفة الشاهقه؟/ وإني إذا ما بكى صاحبايَ أظلّ/ الجريئة والواثقه؟/ لماذا أخاف اللقاء البسيط/ وأحذر نظرته الخارقه؟». في قولٍ مماثلٍ تتضح لميعة التي تخوض ما يشبه الصراع بين صورتين : الشاعرة «الرسمية» والأنثى الشاعرة.

ولعلّ كلام الجاحظ الشهير عن المعاني مطروحة في الطريق، يصبّ في منبع الصابئية الحسناء التي رأت من دروب الشعر أكثرها سلامةً فمشت فيها، ولا همّ إن كانت الدرب معبّدة بما هو أولي ومتفق عليه. فالدرب الشعرية السالكة حتماً هي التي تعني توافر الشاعر على أمرين: العَروض واللغة السليمة. أما «موضوع» القصيدة فمطروح في الطريق، وأكثر من هذا، إذ إنه متفق عليه ما دام لا يخرج إلى دروب جانبية قد تفضي إلى حرية شعرية بل أنثوية «زائدة».

وفي هذا ما يفسرّ ربما قصائد الحب العذرية «الحديثة» إن صح التعبير، التي كتبتها لميعة: «يا حبّي المطلق لن آتي/ لن أذبحَ حبّي/ في لحظة شوق تغتال سنين/ لن أقتلَ ذاتي»، أو يفسرّ المواضيع «الرسمية» التي تطرقت إليها في قصائدها، حيث نجد في دواوينها، البالغ عددها تسعة، قصيدةً تدور في فلك الالتزام، تمجدّ فيها جندياً في حرب تشرين عام 1973 (إلى مقاتل في الجبهة)، وقصيدة أخرى في مديح بغداد (بغداد أنت): «بخورٌ لها أدمعي، ما أقلّ/ عطاء الفقير إذا ما نذر/ وبغداد قيثارتي البابليّة/ قلبي وهدبي عليها وتر». فضلاً عن قصائد/ هدايا لشعراء كبار مثل أحمد شوقي أو خليل مطران أو عمر أبو ريشة أو الأخطل الصغير أو أمل دنقل أو حتّى محمود درويش.

لكن المتفق عليه، أي القصائد/ الهدايا سواءٌ أكانت للشعراء الذكور أو للمدن لا تكفي، إذ إن وعي الشاعرة لواقعها كأنثى يظهر في أكثر من قصيدة، من طريق السخرية والمفارقة : «برزتُ إليك/ أجرّ السبيّة في داخلي/ تتحلى بأصفادها، وتباهي،/ ومشدودة لجهاتٍ ثلاثٍ... عداكَ»، أو من طريق اختيار موضوعٍ لما هو «غير متفق عليه» كما في قصيدتها «الضرّة»: «اليوم عندها... يا لك من برودة تفتكُ بالنعاس/ تستبعدُ المعنى من الكتاب/... وحدي أنا، وليلها أنجمه عقيق/ ...يا نصف زوج/ لو كنت أستطيع، لو أجزيك/ بنصف حبّي،/ نصف قلبي،/أترى يرضيك؟».

في قصائد مماثلة قد يعثر النقد على ملمح «نزاري»، يشفّ عن نقد واقع اجتماعي محدّد، ويرسم صورةً واضحةً للقول الشعري في بدايات الحداثة، حين كان قصد الشعر ومهمته عكس الواقع بما فيه من ظلم وانكسار وهزائم. هكذا نجد عند نزار في قصائده التي رمت إلى تحرير الأنثى أو قصيدة السياب الشهيرة «المومس العمياء» مثلاً. فمروحة قصائد مماثلة كانتْ تشيرُ من طرفٍ خفيٍ إلى امتزاج مذهبي الرومنطيقية والواقعية في بدايات الشعر الحديث، الأمرُ الذي قد يفسّر، ولو جزئيّاً، إقبال القارئ على الشعر آنذاك. وضمن هذا المنظور يمكننا أن ندركَ سرّ الطبعات المتعدّدة لدواوين لميعة، لكنه إدراك لا يكفي لتبرير عزوف النقد عن قصائدها بصورة عامّة، أو اختزالها إلى صورة «حبيبة السيّاب الجميلة»، بخاصّة أنّ لميعة تمردّت على صورتها الجاهزة تلك : « أكان اكتمالاً لمجدك أن سيقال:... وهامت به شاعره؟»، ولكن ليس قبل أن تصرّح هي نفسها في مكانة بدر لديها في أكثر من قصيدة تقصّدت فيها أن تستعمل كلمات السياب: «يخيل لي أنني لم أحب سواك/ تقول دموعي إذا ما قرأتك/ للمرّة الألف بين السطور/ وأنت تمّوه/ أنت تثور/ وأنت تئن كسيحا/ وأنت تموت مسيحا».

ولو لم يكن ذيوع هذا الحبّ علّةً «اجتماعية»، لدُوّنت قصّة الحبّ هذه في طريقةٍ أفضلَ، أعانتنا ربما على فهم أمرِ الحبّ بين شاعرٍ وشاعرة أو بين «إنانا» ربة القمر و «بدر» قمر الشعر، بعيداً من هذا القول المتوقع الذي جاء متأخراً لكأنّه نتيجة التقوّل على لميعة بدلاً من أن يكون صورةً لتجربتها. وفي الأمر ما يشي بكبت لميعة لمشاعرها، كيفَ لا؟ وهي الشاعرة التي تعرف كيفَ يمكرُ الشعر بقائله مهما تحصنّ بالبلاغة والقول السلس الجميل، إذ إنه في أحد أصوله المتعدّدة، إن ليس إلا سكب روح الفرد على الورق.

هكذا تفلتُ بعض الجمل من لميعة «الرسميّة» من خلال منفذٍ أنثوي ضئيل، لعلّه هو ما يضيء إلى حدّ كبيرٍ جرأة لميعة وغيرها من الشاعرات في استهلال حداثة الحضور الأنثوي في الشعر. ولم يكن ذلك بالأمر اليسير لأنّ هذا الفنّ فضّاح ذبّاح لأسرار النفوس. وحتّى لو مالت لميعة إلى التغزّل بالرجل وفعلت ذلك مباشرةً من دون طرقٍ جانبيّة، فقد نأت بنفسها عن القصيدة. فلأن الحذر طبع أنثوي عند شاعرات بداية الحداثة اللواتي تمكنّ من العَروض واللغة الصحيحة، وأهملن قسراً أرواحهن الشفيفة، فكتبن قصائد «متفقٌ عليها»، وقليلة «لتحرّر» بمقاييس أيامنا. لكنّ القياس يتعدّد وفقاً لإيقاع نقدٍ يرى تبدلّ الذائقة والأدوات الفنية ويرى أبعد حين يرى في لميعة صورةً لإنانا العفيفة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
dena

dena


عدد المساهمات : 115
تاريخ التسجيل : 10/09/2009

لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر Empty
مُساهمةموضوع: رد: لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر   لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 15, 2009 11:29 am

عاشت ايدك وسيم شكرا لمروك الجميل ................ مع تحياتي





دينا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر Empty
مُساهمةموضوع: رد: لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر   لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 15, 2009 11:32 am

شكرا لمروركي ياشمعة منتدى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بلسومة لازر

بلسومة لازر


عدد المساهمات : 378
تاريخ التسجيل : 10/09/2009

لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر Empty
مُساهمةموضوع: رد: لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر   لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 14, 2009 8:47 am


:برافووو: :برافووو: :برافووو: :برافووو: :برافووو:


مشكور اخ وسيم

تحياتي





بلسومة لازر
الادارة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لميعة عباس عمارة توقفت عند أصول الشعر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علاج تساقط الشعر والقشرة
» فقط للرومانسيين / لكناشنخ مع احلى الشعر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
! ®»§»™.Margaya4all™«§«® :: الشعر و الخواطر-
انتقل الى: